رواية بصرية مؤثرة بفن شيبي
صباح الخير هو بناء اجتماعي هي مغامرة مجانية تدور حول حياة فتاة في الـ 15 من عمرها في المدرسة الثانوية. تم تطويرها بواسطة شركة دريمزكمترو سوفتوركس، وهي رواية بصرية قصيرة ولكنها تشد الانتباه بشدة وتصميمها فريد بأسلوب فني شيبي لطيف. تقدم لك قصة مؤثرة وعاطفية يمكن أن تدفعك للبكاء.
بالإضافة إلى ذلك، يصور لعب Good Morning Is A Social Construct أيضًا عنصرًا محاكي يوري حيث يمكن استكشاف العلاقات الحميمة بين الشخصيات النسائية. لمزيد من الألعاب التي تعتمد على القصة، يمكنك التحقق من There's this girl أو A Raven Monologue.
تجول في حياة ميا
على عكس تصميم "Good Morning Is A Social Construct" الزاهي والحيوي، فإنه سيتناول في الواقع قصة فتاة مراهقة يمكن أن تجعل قلبك ينزف. ميا ناكامينا هي البطلة هنا، وستتابع حياتها عن كثب - وستشهد حتى حالتها الأكثر ضعفًا. يتناسب أسلوب الحوارات المتبادلة هنا مع كيفية حديث طلاب المدارس الثانوية في الوقت الحالي، والتي تشمل مصطلحات عامية وأخطاء إملائية.
علاوة على ذلك، فإن أفكار ميا مكتوبة بشكل جيد للغاية، حيث تتداخل أفكارها الدائرية وتفاعلها الكلامي العادي مع الشخصيات الأخرى بشكل طبيعي. في بعض الأحيان، يمكن أن يجعلك تضحك خصوصًا مع محادثات الشخصيات داخل اللعبة المضحكة والأفعال الصريحة. مع انتقالات المشاهد السلسة المصاحبة للموسيقى المريرة، لن تلاحظ الانتقال الذي يعرض المشاعر من المجموعات الخفيفة والكوميدية إلى الأعمال المؤلمة والمحطمة للقلب.
تتطابق التعابير المرسومة يدويًا لكل شخصية مع الشعور الذي تهدف الحوارات إلى نقله. ستجد نفسك مغمورًا بسرعة في اللعبة، خصوصًا مع التصوير الواقعي لإحباطات الشخص في الحياة. تتناول قصة قابلة للتعاطف بشكل كبير خاصة خلال الشرح الذاتي لميا حيث تحدد بشكل مثالي مشاعر الضياع والوحدة. يمكن أن تكون بعض الرسومات هنا قاسية ولكن هذا هو واقع وجود الإنسان.
مشاهد مدهشة، قصة مشوقة
ستكون لعبة "Good Morning Is A Social Construct" رحلة على الأفعى حيث تلعب مع مشاعرك من خلال مشاهد الحياة اليومية التي ستلدغ قلبك. إذا كنت تبحث عن لعبة رواية بصرية تحكي قصة مثيرة ، فهذه هي اللعبة التي لا يجب أن تفوتها. اتبع رحلة ميا ، وفهم معاناتها ، وستجد نفسك تتعاطف مع ألمها.
تقييمات المستخدمين حول Good Morning Is A Social Construct
هل حاولت Good Morning Is A Social Construct؟ كن أول من ترك رأيك!